Skip to content

الرّوح الانسانیّ

"کانت لقیت ابراھیمؑ نبوّتہ و علمہ"

ھٰذا یکون قریبا من الثدی الأیمن ، یُوقظہ أیضا بضربات الذکر و التصوّر ، فإلٰی ھٰذا أیضا تظھر خفقۃ فیوصل بھا الذکر "یا اللّٰہ "، فیشرع أن یذکر عبدان فی الإنسان و مرتبتہ تترقّٰی من صاحب القلب ، لون الرّوح یکون مائلا للحمرۃ و بإستیقاظہ یکون الإتّصال بالجبروت ( الّذی ھو مقام جبرئیلؑ )، الغضب و الغیظ یکونان جاریہ الّذان یتکوّنان الجلال بعد الحرق ۔

معلومات الترجمة

هذه ترجمة تعتمد على المجتمع وتتطلب التحقق لضمان الدقة والاتساق مع النص الأصلي.

جميع الحقوق محفوظة © 2025 لمؤسسة مهدي الدولية